هدى نجيب محفوظ توضح حقيقة تحويل أولاد حارتنا لفيلم
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

 هدى نجيب محفوظ توضح حقيقة تحويل "أولاد حارتنا" لفيلم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -  هدى نجيب محفوظ توضح حقيقة تحويل "أولاد حارتنا" لفيلم

الأديب الراحل نجيب محفوظ
القاهرة_إسلام خيري

نفت هدى نجيب محفوظ، كريمة الأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، ما أشيع بشأن رفض بنات الأديب تحويل رواية "أولاد حارتنا" لفيلم سينمائي، مؤكدة أن تلك الأخبار غير حقيقية، ومجرد شائعات لا أساس لصحتها.

وأضافت خلال مداخلة تليفونية لبرنامج "آخر النهار"، الذي يعرض على قناة "النهار" ويقدمه الإعلامي جابر القرموطي، أن هناك شخص يدعي أنه قريب من والدها دائم الإساءة لهم، محاولًا إثبات أن بنات "محفوظ" ينتمون لجماعة الإخوان وأنهم يقوموا بتكفير والدهم والتبرؤ من أعماله.

وأكدت أنه من الممكن أن يكون الصحافي الذي عرض موضوع رفضهن لتحويل روايات نجيب محفوظ، تأثر بذلك الشخص دائم الإساءة لهم ولأولادهم، على الرغم من أن والدهم كان دائم العطاء فيما يتعلق بذلك الشخص. وقالت هدى نجيب محفوظ إن الكاتب وحيد حامد كان بدأ مشروعًا مع والدها لتحويل رواية "أولاد حارتنا" إلى فيلم سينمائي لكنها لا تعلم لماذا توقف ذلك المشروع، موضحة أنها لا تستطيع الآن بيع روايات والدها لتحويلها إلى أعمال سينمائية، لأنها بالفعل بيعت من خلال الجامعة الأميركية لشركات أجنبية لتحويلها إلى أفلام أجنبية، مؤكدة أنها لا تستطيع بيع ما قد تم بيعه بالفعل.

وعن متحف نجيب محفوظ، قالت إنها بالفعل كان بينها اتفاق مع فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق، لإعطاء معظم ممتلكات نجيب لوضعها في المتحف، ولكن المشروع توقف بسبب قيام الثورة، مشيرة إلى أنه لم يطلب منها أبدًا أن تقوم بنقل رفات والدها إلى المتحف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

 هدى نجيب محفوظ توضح حقيقة تحويل أولاد حارتنا لفيلم  هدى نجيب محفوظ توضح حقيقة تحويل أولاد حارتنا لفيلم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab